اعتمدت على الجرأة في أغنياتها سواء في المضمون أو "اللوك", أثيرت حولها أقاويل عدة, لكنها بقيت تسير في النهج الذي رسمته منذ انطلاقتها الفنية.
دومينيك حوراني التي تدل أغنياتها على هويتها الفنية, من "واوا أح", "فرفورة", "عتريس" و"الخاشوقة" بالإضافة إلى تجديدها لبعض الأغنيات مثل "السح الدح امبو" للفنان المصري أحمد عدوية.
غابت عن الساحة الفنية في الآونة الأخيرة لدواعي الحمل والتحضير للولادة التي باتت قريبة جداً, رغم أن نشاطها لم يتوقف كلياً, إذ شاركت في مهرجان "كان", ومشت على البساط الأحمر إلى جانب ابنة بلدها هيفاء وهبي.
تقول دومينيك عن حملها : "أعيش حالياً حالة نفسية ممتعة في انتظار المولودة الأولى, وبالتالي فمن الضروري أن أحظى بقسط من الراحة والاستجمام". وتضيف : "من شدة خوفي وحرصي على الطفلة, قمت بإلغاء 90 حفلة حتى اليوم كي لا أرهق نفسي في فترة الحمل. كما أنني لم أسافر كثيراً".
وعن تنقلها وهي حامل تقول دومينيك : "أستخدم السيارة إذا كانت المسافة قريبة طبعاً, لأن السفر بالطائرة ممنوع للمرأة الحامل في الأشهر الأخيرة".
وعن شعورها باستقبال طفلها الاول تحكي قائلة : " بصراحة كنت أريد التروي قليلاً قبل القيام بخطوة الحمل والإنجاب, حتى أن فكرة الزواج لم تكن واردة عندي في ذلك الوقت, لكن إرادة زوجي وحلمه بإنجاب طفلة تشبهني في الشكل والمضمون كان الدافع الأساسي